The Ultimate Guide To نقاش حر
The Ultimate Guide To نقاش حر
Blog Article
تزامنا مع الذكرى السنوية العاشرة لاندلاع الصراع في سوريا وقبيل مؤتمر إعلان التعهدات لدعم جهود الإغاثة، أجرت أخبار الأمم المتحدة سلسلة من الحوارات مع شباب سوريين تحدثوا عن تجربة الرحيل والغربة.
ومباشرة قدمت على مكتب الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لإعادة التوطين، ولحسن الحظ كانت الإجراءات سريعة جدا بالنسبة لي، وبعد ستة أشهر من مكوثي في بيروت سافرت إلى ألمانيا.
يهتم هذا النوع بتطلعاتك وأفكارك المستقبلية التي تراها في مجال عملك الحالي لإعطاء الصحفي إطار مرجعي لاحتياجاتك القادمة، وفي الغالب لا يتم نشر هذه المقابلة في الوقت الحالي بل في وقت لاحق مناسب، لذلك تعتبر طريقة مشجعة لجعل نفسك مصدر موضوع في المستقبل.[٣]
يجب مراعاة المفاهيم الخمسة التالية عند تقييم المعلومات وفهم الثقافة الإعلامية.
ونصيحتي لمن لا تجتمع هذه المقومات فيه، وهي غير مناسبة له، ألا يقدم للالتحاق بالبرنامج، فليذهب إلى البرنامج بهدف واضح ونظرة تميل إلى الوضوح بما يخص المستقبل المهني للمتقدمين والمشاركين.
يُمكن أن تكون في مكتبك أو منزلك أو منزل الصحفي، أو في مطعم أو في استراحة اجتماع أو مؤتمر، فهذه الطريقة تتعلق بالعلاقات الشخصية مع الصحفيين، يجب التحضير لهذه المقابلة كما في جميع الطرق الأخرى، لكن المقابلة الشخصية تُمكنك من قراءة الصحفي الذي أمامك.[٢]
ضع النص الجديد أسفل النص القديم. اضغط هنا نور الإمارات للبدء موضوع جديد.
أخبار الأمم المتحدة: هل كنت أيضا تخشى على حياتك في سوريا؟
أخبار الأمم المتحدة: تحدثت عن تجربتك والخبرة التي اكتسبتها. ولكن ما الذي أضفته أنت إلى البرنامج وللصحفيين الآخرين؟
إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
مصطفى الدبّاس: هذا هو السؤال الذي يواجهه كل الأشخاص الذين وصلوا إلى أوروبا. من خلال عملي بالصحافة استطعت تكوين شبكة علاقات في وسط الصحفيين بداية في برلين، سواء صحفيين سوريين من الأشخاص الذين كنت على تواصل سابق معهم، أو من أصدقاء كنت أعرفهم في سوريا، أو صحفيين ألمان لأنني كتبت بضع مقالات نُشرت في صحف ألمانية.
هل تعتبر نفسك قياديًا أم تلميذًا؟ كم تتوقع أن تعمل في هذه الشركة؟
وأكد تكرار التجربة أسبوعيا، من أجل جعل قضية المعتقلين قضية حية ومحورا للحديث والنقاش، وتجميع الأفكار التي تصب في مصلحتهم، وتوحيد الجهود في هذه القضية.
علي غيث: كان البرنامج يبدأ من الصباح الباكر وكأنه يوم عمل. نتوجه إلى المقر ونبدأ بالاطلاع على برنامج مدروس بعناية: ما هي التوقعات من هذا اليوم وما هي الأجندة، الخ. وكنا نعرف ما الذي سيحدث. في بعض الأحيان كانت هناك لقاءات مع كبار المسؤولين في الأمم المتحدة وفي بعض الأحيان كنا نحضر اجتماعات، أو محاضرات تفاعلية في مجال الإعلام، وننخرط في مشاريع صغيرة لتطبيق المهارات التي نكتسبها، فكان يوما "ديناميكيا" بكل ما للكلمة للمعنى، لأنه لم يكن ثابتا في إطار معين، بل كان سلسا، وقد كان جميلا جدا، تعرفنا خلاله على زملاء كل واحد منا جاء من منطقة، لديه أفكار مختلفة.